الجمعة، 25 سبتمبر 2009
ذكريات ستعود !
الكاتب Hussen - A في 6:06 م 4 التعليقات
الأحد، 12 يوليو 2009
الصداقة ...
الكاتب Hussen - A في 4:56 م 1 التعليقات
الأربعاء، 24 يونيو 2009
الجمعة، 22 مايو 2009
[ الدنيا تبكي عظيما ]
سيد محمد رضا ها نحن بعد غيابك عنا مفتقدين نورك ، ففي صباح أحد الأيام سئلت نفسي أين أنت الآن؟، و إذا بي أسمع همس أخرى تجيبني بأنك تحت التراب، يا لها من لحظات و أنا أرى تلك الأكتاف تحمل نعشك و توصلك إلى قبرك، و من بعد هذا اليوم و صدا صوتك يرن في مسمعي، و من بين لحظات حياتي أرى وجهك المتبسم فأبتسم أنا و أقول أين أنت الآن لكي أكون من حوارييك الذين يستفيدون من علمك و أخلاقك و تصرفاتك الحميدة.
سيدي كيف لا نكون موجوعين بفقدك و أنت الذي حاولت أن تهذبنا بالأخلاق الإسلامية السامية عن طريق محاضراتك و خطبك، سيدي أنت الذي ثلم العالم الإسلامي بفقدك، آه .. كم أنا حزين على فقدك، كم أنا ملهوف لرؤيتك، كم أنا ملهوف لرؤية وجهك النوراني و الاستفادة من علمك.
سيدي إنها أبسط ما أقدمه لك، إنها كلمات متناثرة عبرت فيها عن حزني لفقدك.
إِبنُك/حُسَين
الكاتب Hussen - A في 12:04 م 3 التعليقات
الأحد، 3 مايو 2009
يوم يكرم المرء أو يهان ...
الكاتب Hussen - A في 11:28 ص 5 التعليقات
الجمعة، 24 أبريل 2009
يوم من أيام حياتي ..
بداية يومي ،،
في صبيحة يوم من الأيام توجهت إلى المدرسة لأمتحن في مادة الأحياء، و قبل أن أدخل المدرسة ببرهات و إذا بي أرى (ع.ج) يلوح لي و يقول: " حسين كتابي الأحياء عندك؟ " ( لا تعليق !! ).
في الإمتحان ،،
في إمتحان الأحياء حسبت نفسي فرغت من جميع أسئلة الإمتحان، و قبل تسليم الورقة بلحظات إكتشفت أن هناك ورقة كاملة لم أحل منها شيئاً.
ما بعد المعهد ،،
من بعد ساعة كاملة مليئة بالملل و النعاس في المعهد، و إذا بي أرى لمعان عجلات سيارة أبي من بعيد ليقلني إلى المسجد المبارك " مسجد الإمام الباقر (ع) " فعند التوجه إلى هناك و الوصول بكل سلامة، تم اكتشاف فرعية لقبيلة الفطاحلة بالقرب من المسيد، و لكن تم التستر على الأمر مخافة أن لا تثار الفتن.
صادق المشموم ،،
صادق المشموم شخصية عملاقة بحجمها، عظيمة بأخلاقها، حيث فيه تتجلى جميع الأخلاق الحميدة، و لكن ...( ما ودي أكمل أخاف تعصب يا صديقي ).
الكاتب Hussen - A في 12:25 م 16 التعليقات
الاثنين، 20 أبريل 2009
إمتحانات ..
الإمتحانات شرٌ لا بد منه .. !!
الكاتب Hussen - A في 7:00 ص 5 التعليقات
التسميات: إمتحانات
الخميس، 9 أبريل 2009
أدبي/علمي
الكاتب Hussen - A في 12:49 م 4 التعليقات
الثلاثاء، 17 مارس 2009
سيد المرسليـن
شخصية عظيمة في أخلاقها وصفاتها، هي من أنزلت عليها الآية "وإنك لعلى خلق عظيم"، رسولنا العظيم الزاهد العابد الحافظ للأمانة، رسولنا العظيم الذي قيل أنه صلى حتى انتفخت قدماه، رسولنا -الذي كان مع عظمته التي وصفه بها القرآن- أكثر الناس تواضعا حيث شارك المسلمين بناء المساجد وبناء الخندق قبل غزوة الخندق، هو محمد صلى الله عليه وآله وسلم، الشجاع الذي لا يهاب قتال الكفار والمنافقين، محمد الحليم الجواد العفو الذي صفا قلبه من كل حقد وغل، محمد الذي عفا عن كل من آذوه وآذوا أصحابه، ومن ينسى موقفه صلى الله عليه وآله حين عفا عن "وحشي" قاتل عمه حمزة عليه السلام، ومن ينسى موقفه حين عفا عن المرأة اليهودية التي دست له السم لتقتله، بعد بيان ما لهذه الشخصية العظيمة من فضل ورفعة ما لنا لا نقتدي بها في أفعالها ومواقفها؟ لو أننا حاولنا أن نسترجع ولو الشيء القليل اليسير من هذه الصفات العظيمة والأخلاق الرفيعة لعادت أمتنا إلى ما كانت عليه، ولاستطعنا أن نُرجع سابق عهدنا.
الكاتب Hussen - A في 10:35 ص 8 التعليقات
الأحد، 15 مارس 2009
القيم الإسلامية و ارتباطها بالبناء الإنساني
الكاتب Hussen - A في 10:00 ص 0 التعليقات
الجمعة، 13 مارس 2009
المعجزة الخالدة ..
الكاتب Hussen - A في 2:35 م 0 التعليقات
الأربعاء، 11 فبراير 2009
رسالتي إلى الطلبة بمناسبة بداية الفصل الدراسي الثاني
الكاتب Hussen - A في 12:08 م 2 التعليقات
الفرق بين...

صورة هاتف NOKIA N95
مواصفات الهاتفين
SAMUNG
إن هذا الهاتف من نوع سامسونج صغير بحجمه حيث يبلغ حجمه بحجم بطاقة السحب الآلي به بلوتوث و كامرة تستطيع أن تستقبل و ترسل منه رسائل ذاكرة الهاتف كبيرة تستطيع أن تدخل به بطاقة ذاكرة، به خاصية تشغيل مواقع الويب و بس ..!!
لذا سأشبه هذا الهاتف بعصر الجاهلية :)
NOKIA N95
هذا الهاتف متطور كثيرا عن سابقه الـ( SAMSUNG ) فبه البلوتوث و IR و USB و أيضا به مدخل شبكة WLAN تستطيع أن تستقبل و ترسل منه الرسائل ، و يوجد به خاصية تحديد الموقع و الـ( GPS ) و يوجد به إذاعة و مشغل فلاش و خاصية تشغيل نغمات الهاتف من نوع 3D و لا ننسى أنه يمكن أيضا أن تتصل بالإنترنت من خلاله عن طرق الوايرليس و به كامرتان بدل الكامرة الواحدة.
لذا بعد هذه المزايا التي ذكرتها و التي تعتبر من قليل مزايا هذا الهاتف فسأشبه هذا الهاتف بعصر السرعة :)
فتخيل نفسك تنتقل من عصر الجاهلية إلى عصر السرعة مباشرةً !!!
فعلا هذا ما حصل لي فكنت أستخدم هاتف SAMSUNG مثل المذكور أعلاه لمدة لا تقل عن السنة و نصف فبلمح البصر أصبحت أستخدم NOKIA N95 فعندما إستخدمته لأول مرة كنت حائرا لا أعلم ماذا أفعل به لدرجة إني ما عرفت أدخل بطاقة الذاكرة لمن طلعتها :) .
و هذا و صلى الله على سيدنا محمد و آله الطيبين الطاهرين
الكاتب Hussen - A في 6:33 ص 2 التعليقات
الأحد، 8 فبراير 2009
آفة من آفات هذا العصر لـ( الوطن العربي )
أولا ما هي لعبة ترافيان: هي لعبة إستراتيجية منتجها شاب ألماني تعتمد على الهجوم و الدفاع و تكوين العلاقات و التحالفات، فيمكنك لعب هذه اللعبة مع شتى الجنسيات و هي فيها يتم تكوين الجنود و بناء المباني و تطوير الحقول،
و ثانيا ما هي سلبيات هذه اللعبة : من وجهة نظري إن ترافيان كلها سلبيات لأني ذقت المر منها و من ما حصل لي بسببها، فإن أول السلبيات هو الإحباط الذي يصيب الشخص بسبب خسارة الجنود و ما إلى ذلك و قد يصل إلى عدم محادثة أحد داخل البيت و التحدث معهم بعصبية!!، و أيضا تكوين العداوات بين أبناء الوطن والبلد الواحد و سبب هذه العداوة بسبب هجوم و تحالف أو أو أو أو أو...إلخ، و أيضا ما يحصل عند الإندماج في طور اللعبة التفاعل مع أحداثها هو عدم صلة الأرحام و عدم الخروج من البيت أو الغرفة أو ربما عدم التحرك من الكرسي الذي يجلس عليه!!! ، و أيضا قد يحصل فيها بعض الغيبة من التكلم على اللاعبين الذين تلعب معهم، و الأدها من ذلك أنه فيها نوع من الإسراف و صرف الأموال على أشياء لا تفيدنا ولا تنفعنا في حياتنا أو آخرتنا، فبعض الناس يصرفون المئات من الدنانير على هذه اللعبة.
لذا بعد كل هذه السلبيات هل تعتقدون أن لعبها أمر ممتع؟
* هناك من يلعب هذه اللعبة و أعمارهم تفوق الـ(40) عام.
الكاتب Hussen - A في 1:38 ص 1 التعليقات
الخميس، 5 فبراير 2009
أول مخيم رضوان أنتسب إليه - إنطباعي و رأيي..
في يوم من الأيام شاهدت إعلان مخيم الرضوان فقلت في نفسي: ليتني أشترك في هذا المخيم، فمع مرور الزمن إشتركت في هذا المخيم و إنتظرت تاريخ الذهاب إلى المخيم بفارغ الصبر،ثم حل موعد الذهاب إلى المخيم و كنت عند وصولي إلى مكتبة الرسول الأعظم(ص) شخصا فرحا ولكن في نفس الوقت كنت بائسا حزينا نوعا ما و لكن فرحي قد تغلب على حزني، و سبب حزني هو عدم معرفتي لأي شخص من المشتركين و لكن هذا الشي زاد مني إصرارا و عزيمة على تكوين العلاقات مع شباب الرضوان و الذين اكتشفت مع مرور فترة المخيم إنهم أفضل الأصدقاء الذين قد أتعرف عليهم في هذه الدنيا.
فأنا ذهبت قبل مخيم الرضوان عدة مرات إل مخيمات أخرى لكن لم أجد روح المحبة و التعاون مثل ما وجدته في مخيم الرضوان الذي كان كالمدرسة ينفع المشتركين من خلال المحاضرات المفيدة و التي قد تشد الشباب و فد كانت تلقى المحاضرات من مشايخ لهم مكانتهم في مجال العلوم الدينية و قد نذكر منهم: السيد حسين المدرسي،السيد علي أصغر المدرسي،الشيخ حامد، الشيخ فاضل حيدري،السيد محمد الحسيني، فهؤلاء الرجال حاولوا من خلال محاضراتهم أن يوعوا شباب هذا الجيل من الإنحراف عن الصراط المستقيم و أيضا كان لهم دور بارز في تعليمنا بعض الأساليب التي تساعدنا لعيش حياة هانئة بلا مشاكل أو هموم.
و لكن يجب أن لا ننسى أن للترفيه دور كبير في جذب شباب هذا الجيل إلى الحضور إلى مثل هذه المخيمات الشبابية ذات الطابع الديني لذا كان هنالك نصيب كبير للرياضة من خلال إنشاء دوري كرة القدم و الطائرة و دوري البيبي فوت ، و وضع طاولة للعب تنس الطاولة و توفير أيضا بعض الألعاب الشعبية على رأسها لعبة الدامة،و أيضا يجب أن لا ننسى دور البرنامج المسائي الذي يعتبر فترة الترفيه عن النفس لدى المشتركين أو مثل ما نقول الفرفشة الت ينتظرها أغلب أو كل شباب المخيم كبار كانوا أو صغار، فكان البرنامج المسائي يشمل بعض المسابقات و أخبار التاسعة صباحا ( هذه الأخبار تعرض الساعة الحادية عشر و النص مساء ).
فأنا بصفتي أحد مشتركي مخيم الرضوان الثاني و الثلاثون أشكر كل الكادر على رأسهم مصعب شمساه ، و أنصح جميع الشباب للإلتحاق بهذه المؤسسة.
أما الآن فبعض الصور من عدستي
طابور الصباح أقصد طابور الغداء
( صادق المشموم ) و هو يتأمل إلى السماء الزرقاء
الكاتب Hussen - A في 12:31 م 4 التعليقات
بداياتي ..
الكاتب Hussen - A في 5:45 ص 0 التعليقات